في عالم الأبراج، يُعتبر التعبير عن القوة والجاذبية والطاقة المؤثرة من أبرز الطرق لوصف تأثير شخص ما في محيطه. مع اقتراب عام 2026، تبرز بعض الأبراج كأنها تحمل شعلة مضيئة لا تنطفئ، فتجذب الانتباه وتفرض حضورها في العمل والعلاقات والحياة الاجتماعية. نُطلق عليها هذا العام لقب “الميجا ستار” لما تمتلكه من صفات تدفعها للسطوع والتأثير في محيطها.

برج الأسد

يظل برج الأسد ملك المسرح والمشهد في العام الجديد، فهو نجم يجذب الأنظار بالطاقة والإبداع. يجمع الأسد بين الثقة العالية، والجرأة في التعبير، وروح القيادة. في 2026، يلمع الأسد في المجالات التي تحتاج إبداعًا وظهورًا قويًا، سواء في العمل أو الفن أو العلاقات الاجتماعية. القوة الأساسية للأسد تكمن في قدرته على فرض وجوده دون تكلف، والتأثير في الجماهير. لذا، في 2026، يتصدر المشاريع التي تتطلب رؤية واضحة وثقة عالية في النفس. الأسد لا ينتظر الضوء ليُضاء له، بل هو من يصنع الضوء بحد ذاته.

برج القوس

يرمز برج القوس إلى روح التحدي والمغامرة. مع دخول 2026، فإن طاقته الشابة والمتطلعة للمستقبل تجعل منه نجمًا في ساحة التطور والابتكار. برج القوس قادر على تحويل الأفكار إلى تجارب واقعية، ولا يخشى المجازفة بحكمة. تفاؤله يُلهم من حوله، وقدرته على رؤية الصورة الكبيرة تعتبر القوة الحقيقية في حياته. يجذب القوس الفرص غير التقليدية والمشاريع الواعدة التي تتطلب تفكيرًا خارج الصندوق. في 2026، يتحول القوس إلى منصة انطلاق للأفكار التي تحدث فرقًا حقيقيًا في المجتمع، فهو لا يكتفي بالمسايرة بل يخترق الحدود ليصنع جديدًا.

برج الجدي

في خضم طاقات الحماس والجرأة، يبرز برج الجدي كـ “الميجا ستار” العملي الذي يصنع التأثير بثبات وعزيمة. لذا، في 2026، يُظهر برج الجدي قدرة على تحويل التخطيط الدقيق إلى إنجازات ملموسة، ما يجعله متصدرًا في المجالات المهنية والتخطيط الاستراتيجي. القوة الأساسية للجدي تكمن في الانضباط، والتركيز على الهدف، وتحمل المسؤولية. يمتاز الجدي بقدرته على إنجاز المشاريع المعقدة وصنع نجاحات طويلة الأمد.