Steam Labs هو مشروع مشترك بين إيشيرو لامبي، الذي لديه خبرة كبيرة في صناعة الألعاب، وبيّن إنه عنده مشكلة كبيرة في اكتشاف الألعاب، وهي نقطة يحاول Steam Labs معالجتها من خلال ميزات جديدة للتصفح. المشكلة إن اكتشاف الألعاب سيء للغاية.
كتب لامبي على لينكد إن بتاريخ 10 ديسمبر عنوان يقول “لا، اكتشاف الألعاب فعلاً مكسور” ويشرح إنه شاف استوديوهات بتفلس بسبب فشل ألعابهم في الوصول للجمهور المستهدف. ويشير إن نظام الاكتشاف الحالي أكثر سوءاً الآن من أي وقت مضى خلال عقود عمله في الصناعة.
لامبي عمل في شركة فالف بمهمة واضحة وهي تحسين ميزات اكتشاف الألعاب في Steam Labs، وهو واثق إن نظام الاكتشاف الخاص بـ Steam متقدم جداً مقارنة بأي منصة وسائط أخرى، لكنه يضيف برفق إن هذا يشبه القول إنهم الأطول بين الهوبيتات.
ويلاحظ إن المتاجر الإلكترونية مش عايزة المستخدمين يكتشفوا ألعاب جديدة، بل بالعكس عايزين اللاعبين يكونوا عارفين هم عايزين إيه عشان يقدروا يسجلوا دخولهم ويشتروا مباشرة.
ويقول لامبي إن المتاجر مصممة لتكون في أسفل القمع: “إذا كنت مهتماً بهذه اللعبة، دعني أوصلك لزر الشراء” ويضيف إنهم مش جيدين في تقديم الألعاب الجديدة للمستهلكين غير المتمرسين. فما الحل؟ ممكن تقضي وقت أطول على قوائم الألعاب الجديدة والتريند في Steam، لكن على مسؤوليتك الشخصية
كما أشار أحد الفنانين في فالف إن هذا يشبه القول إن المنتجات الغذائية لا يجب أن تحتوي على قائمة مكوناتها، بينما يدعو تيم سويني من Epic وآخرون Steam إلى إلغاء علامة “صنع باستخدام الذكاء الاصطناعي”.
تجد في بوابة مولانا ملخصات أسبوعية وقصص من المجتمعات التي تحبها والمزيد.

التعليقات