الخميس 23/أكتوبر/2025 – 02:09 م

أضف للمفضلة.

شارك.

أعلنت النجمة كيم كارداشيان عن تشخيص إصابتها بتمدد الأوعية الدموية في المخ، وهي حالة صحية تتطلب رعاية طبية دقيقة، حيث أفادت كيم بأن فحص التصوير بالرنين المغناطيسي الروتيني أظهر وجود تمدد صغير في الأوعية الدموية بدماغها، وقد أشار الأطباء إلى أن هذه الحالة قد تكون نتيجة للضغوط النفسية المستمرة والتوتر الذي عاشته بسبب انفصالها وطلاقها من كاني ويست، وذلك وفقًا لما ذكرته تقارير إعلامية عالمية.

تصريحات كيم كارداشيان

عادت كيم كارداشيان لتكون في دائرة الضوء مرة أخرى، لكن هذه المرة من منظور شخصي مؤلم، حيث كشفت تقارير إعلامية أنها لجأت بشكل سري إلى العلاج بالتنويم المغناطيسي في محاولة للتغلب على آثار زواجها السابق المضطرب من مغني الراب الشهير كاني ويست، ويظهر الفيلم الوثائقي الجديد بعنوان In Whose Name؟ محطات من حياتها الزوجية، مما أعاد إلى الواجهة مشاهد مؤثرة من علاقتها التي استمرت ثماني سنوات وانتهت بالطلاق في عام 2022، ومن بين اللقطات المثيرة للجدل، مقطع من عام 2019 حيث ظهرت كارداشيان وهي تبكي أثناء حديثها إلى ويست بقولها: شخصيتك لم تكن هكذا قبل بضع سنوات.

فيلم وثائقي يعيد فتح الجراح

وفقًا لمصادر مقربة، فإن مشاهدة كيم، البالغة من العمر 44 عامًا، لهذه اللحظات قد دفعتها للعودة إلى العلاج بالتنويم المغناطيسي الذي ساعدها سابقًا في التعامل مع صدماتها النفسية، ورغم سعيها للحفاظ على استقرار حياة أبنائها الأربعة، إلا أن المقربين منها أكدوا أنها لا تزال تعاني من آثار تجربتها مع ويست، حيث أشار أحد المصادر إلى أن الندوب التي خلفها الزواج لا تزال واضحة، وأنه قد أثر على ثقتها بنفسها وجعلها تشعر بأن قيمتها تتحدد فقط من خلال وجوده بجانبها.