استعادت الفنانة رانيا فريد شوقي ذكريات الطفولة وأيام الدفا والحب الحقيقي من خلال منشور مؤثر على فيسبوك حيث تحدثت عن لمّات العائلة في القناطر الخيرية التي كانت مليئة بالضحك والفرح الطفولي كما شاركت تفاصيل تلك الأوقات الجميلة التي قضتها مع أفراد عائلتها في شاليهات القوات المسلحة حيث كانت تجمعهم لحظات مميزة من المرح والأنشطة الممتعة مثل ركوب العجل وصيد السمك مما جعل تلك الأيام تبقى في ذاكرة الجميع كأجمل لحظات الحياة التي تعكس أهمية الترابط الأسري كنعمة تعطي للذكريات روحاً مميزة وتجعل القلب دائماً دافئاً مهما مر الزمن.
ذكريات رانيا فريد شوقي عن الطفولة
استعادت الفنانة رانيا فريد شوقي ذكريات طفولتها وأجمل لحظات حياتها من خلال منشور مؤثر عبر حسابها الرسمي على فيسبوك, حيث عبّرت فيه عن حنينها لأيام زمان ولمّات العائلة في القناطر الخيرية, وقد شاركت مجموعة من الذكريات الجميلة التي تبرز جمال تلك الأوقات, فقالت: “زمان ويا جمال أيام زمان… كنا بنطلع القناطر من الصبح بدري ونرجع آخر النهار, من أجمل الأوقات في حياتي”.
أوقات عائلية لا تُنسى
تحدثت رانيا عن تفاصيل اليوم العائلي الذي كان يجمعهم في شاليهات القوات المسلحة, حيث كانت تجمعهم ضحكات خالاتها وأولاد خالاتها, وقد تذكروا ركوب الدراجات والمراجيح والمركب في النيل وصيد السمك, وقد كانت تلك الأوقات مليئة بالحب والفرح, مما جعلها تشعر بالسعادة والدفء العائلي, كما وصفت تلك الأيام بأنها كانت مليئة بالذكريات التي لن تُنسى.
أهمية الترابط الأسري
اختتمت رانيا فريد شوقي رسالتها بالتأكيد على أن الترابط الأسري هو نعمة كبيرة, حيث قالت: “الترابط الأسري نعمة بتخلي الأيام ليها طعم, والذكريات ليها روح, وبتفضل السبب إن قلبك دايمًا لسه دافي مهما مر الزمن”, مما يعكس قيمة العائلة وأهمية الروابط الأسرية في حياتنا اليومية, لذا يجب علينا جميعًا أن نعتز بتلك اللحظات الجميلة ونحافظ على روابطنا الأسرية.

التعليقات