أعلنت لجنة تلقي طلبات المرشحين لانتخابات النادي الأهلي عن إغلاق باب الترشح، حيث يتنافس محمود الخطيب على مقعد الرئيس، مما يعني أنه من المتوقع أن يبقى في منصبه بالتزكية في الانتخابات المقررة يومي 30 و31 أكتوبر، ويأتي ذلك في ظل وجود مرشحين آخرين لمناصب نائب الرئيس وأمانة الصندوق، مما يعكس حيوية الحياة الديمقراطية داخل النادي الأهلي والاهتمام الكبير من الأعضاء بالمشاركة في هذه الانتخابات المهمة التي تسهم في رسم مستقبل النادي.
إغلاق باب الترشح لانتخابات النادي الأهلي
أعلنت لجنة تلقي طلبات المرشحين لانتخابات النادي الأهلي، المقرر إجراؤها يومي 30 و31 أكتوبر الجاري، عن إغلاق باب الترشح في تمام الساعة السابعة مساء اليوم، وقد أثارت هذه الانتخابات اهتمامًا كبيرًا بين جماهير النادي، حيث يتطلع الجميع لمعرفة النتائج والتوجهات الجديدة للهيئة الإدارية في الفترة القادمة.
تضم قائمة المرشحين عددًا من الأسماء البارزة، حيث يترشح محمود الخطيب لمقعد الرئيس، بينما يتنافس ياسين منصور على مقعد النائب، ويترشح خالد مرتجي لمقعد أمانة الصندوق، كما تشمل قائمة العضوية فوق السن العديد من الأسماء مثل طارق قنديل ومحمد الغزاوي ومحمد الدماطي، بينما تضم قائمة العضوية تحت السن كل من إبراهيم العامري ورويدا هشام، مما يعكس تنوع المرشحين ورغبتهم في خدمة النادي.
سيعقد مجلس الإدارة اجتماعًا خلال هذا الأسبوع لاعتماد أوراق المرشحين قبل إرسالها للجهة الإدارية، ومع غلق باب الترشح، يبدو أن محمود الخطيب قد ضمن البقاء في منصبه كرئيس للنادي الأهلي بالتزكية، مما يفتح المجال أمامه لاستكمال مشروعاته ورؤيته للنادي في المرحلة القادمة.
التعليقات