طارق الشناوي يشيد بفيلم فيها إيه يعني الذي يعتبر تجربة سينمائية مختلفة وجرئية وعميقة حيث يتمكن الفيلم من جذب انتباه الجمهور بفضل أداء الفنان ماجد الكدواني وغادة عادل وأسماء جلال ومصطفى غريب، وقد أبدع المخرج عمر رشدي حامد في تقديم عمل يلامس المشاعر ويجمع بين الضحك والبكاء، مما يجعله فيلمًا يستحق المشاهدة، كما أن النجاح الكبير الذي حققه الفيلم في شباك التذاكر يعكس تفاعل الجمهور مع القصة والأداء، مما يجعله واحدًا من الأعمال الاجتماعية المميزة في السينما المصرية، ويستحق تصفيق الحضور في نهاية العرض، مما يدل على قوة الرسالة التي يحملها الفيلم وأهميته في الساحة الفنية.

أشاد الناقد الفني بفيلم “فيها إيه يعني” الذي يقوم ببطولته الفنان ماجد الكدواني، حيث عُرض الفيلم أول أمس في دور العرض السينمائي وحقق نجاحًا كبيرًا، مما جعله يتصدر قائمة الأفلام المعروضة في السينما، ويستحق كل الإشادة والتقدير.

فيلم يجمع بين المشاعر المتنوعة

كتب طارق الشناوي عبر حسابه بموقع فيسبوك: “فيلم فيها إيه يعني هو فيلم مصري مختلف وجريء، عميق يبكيك ويشجيك ويضحكك، يضم كوكبة من النجوم مثل ماجد الكدواني وغادة عادل وأسماء جلال ومصطفى غريب، وهو أول إخراج لعمر رشدي حامد، هكذا تكون السينما الجميلة الراقية، وقد استحق الفيلم تصفيق الجمهور في نهاية العرض”

نجاح ساحق في شباك التذاكر

حقق فيلم “فيها إيه يعني” المركز الأول في شباك التذاكر، حيث تجاوزت إيراداته 3 مليون جنيه في ثاني أيام عرضه، ليصل إجمالي إيراداته في يومين فقط إلى 5 مليون و200 ألف جنيه، مما يعكس الإقبال الكبير من الجمهور على هذا العمل الفني.

ينتمي الفيلم إلى نوعية الأعمال الاجتماعية، ويضم مجموعة من الفنانين المميزين مثل غادة عادل وأسماء جلال ومصطفى غريب وميمي جمال وريتال عبدالعزيز، وهو من إنتاج ماجيك بينز للمنتج أحمد الجنايني، وسينرجي بلس تامر مرسي، ورشيدي فيلمز محمد رشيدي، وروزناما، كما أنه من تأليف مصطفى عباس ومحمد أشرف ووليد المغازي، ويُعد إخراج عمر رشدي حامد إضافة مميزة لهذا العمل الفني.