بعد افتتاح أكاديمية الرقص الخاصة بها، أصبحت دينا حديث الساعة حيث تصدرت مؤشرات البحث على جوجل ومنصات التواصل الاجتماعي، وقد أثار هذا الافتتاح جدلاً واسعاً بين المتابعين، حيث انقسمت الآراء بين مؤيد ومعارض لفكرة الأكاديمية، وبرز دعم نجلها لها خلال فعاليات الافتتاح، مما زاد من تفاعل الجمهور، وفي تصريحاتها، أكدت دينا أن الأكاديمية مخصصة للنساء فقط وأنها تسعى لتقديم بيئة آمنة ومناسبة لتعليم الرقص، كما أن آخر أعمالها في مسلسل “إش إش” أضافت لها مزيداً من الشهرة، حيث تناولت القصة تحديات شخصية تعكس واقع العديد من النساء، مما جعلها محط أنظار الكثيرين في الوسط الفني.

افتتاح أكاديمية الرقص لدينا يثير الجدل

تصدرت الفنانة والراقصة الاستعراضية دينا مؤشرات البحث عبر تريند «جوجل» ومنصات التواصل الاجتماعي، وذلك بعد افتتاحها لأكاديمية الرقص الخاصة بها، حيث أثار هذا الحدث حالة من الجدل والنقاش بين المتابعين، ما بين مؤيد ومعارض لفكرة الأكاديمية، وقد لفت أنظار الكثيرين دعم نجلها لها خلال فعاليات الافتتاح، مما زاد من تفاعل الجمهور مع الحدث.

ردود فعل متباينة على افتتاح الأكاديمية

في تصريحات تلفزيونية، ردت دينا على الانتقادات التي طالت أكاديميتها، حيث أكدت أن الاحتفال كان حقًا لها وللنساء فقط، مشيرة إلى أنها لا تستطيع فتح مكان للرقص الشرقي للجميع، لأنها تخاف على نفسها من الأضواء والضغوطات، وأوضحت أن الفكرة كانت تهدف إلى تقديم مساحة آمنة للنساء للتعبير عن أنفسهن من خلال الرقص، مما يعكس رغبتها في دعم الفنون النسائية.

أحدث أعمال دينا الفنية

على صعيد آخر، تجدر الإشارة إلى أن دينا قد شاركت مؤخرًا في مسلسل «إش إش» الذي عرض خلال الموسم الدرامي لرمضان 2025، حيث تعاونت فيه مع الفنانة مي عمر، وضم المسلسل مجموعة من نجوم الفن مثل ماجد المصري وهالة صدقي، وتدور أحداثه حول قصة شروق، المعروفة باسم إش إش، التي نشأت في ظروف صعبة واضطرت للعمل كراقصة لإعالة أسرتها، ورغم نجاحها في هذا المجال، تسعى جاهدة لتغيير حياتها عبر تعلم الإنجليزية والعمل في مركز اتصالات، آملةً في ترك الرقص نهائيًا.