فيلم الرعب “Weapons” للمخرج زاك كريجر يواصل تحقيق نجاح كبير في شباك التذاكر العالمي بإيرادات بلغت حوالي 264.9 مليون دولار، متجاوزًا أفلام رعب شهيرة مثل “مكان هادئ: اليوم الأول” و”هالوين” و”اخرج”، ويعد هذا النجاح تتويجًا لمسيرة كريجر التي بدأت بفيلم “بارباريان” عام 2022، وينتمي “Weapons” إلى فئة أفلام الرعب الكوميدية الدرامية، حيث تدور أحداثه في بلدة أمريكية هادئة يصاب سكانها بالذعر بعد اختفاء جميع طلاب صف في ظروف غامضة، ويبقى طفل واحد فقط، وتتكشف أسرار غامضة وسط توتر نفسي وأحداث درامية مع لمحات من السخرية السوداء، وعلى الرغم من النجاح الكبير، لا يزال “Weapons” متأخرًا بفارق 7.9 مليون دولار عن فيلم “صمت الحملان” الكلاسيكي الذي حقق 272.7 مليون دولار، وقد بلغت ميزانية إنتاج “Weapons” حوالي 38 مليون دولار، محققًا إيرادات تفوق ميزانيته بسبعة أضعاف، بينما حقق “صمت الحملان” إيرادات تعادل 14.3 ضعف ميزانيته، مما يمنح الفيلم الكلاسيكي تفوقًا اقتصاديًا واضحًا.

نجاح فيلم Weapons في شباك التذاكر العالمي

يواصل فيلم "Weapons" للمخرج زاك كريجر تحقيق نجاح كبير في شباك التذاكر العالمي، حيث بلغت إيراداته حوالي 264.9 مليون دولار، متجاوزًا العديد من أفلام الرعب الشهيرة مثل "مكان هادئ: اليوم الأول" و"هالوين" و"اخرج"، هذا النجاح يعكس جاذبية الفيلم وقدرته على جذب الجماهير في جميع أنحاء العالم، مما يجعله واحدًا من أبرز الأفلام في فئته.

قصة فيلم Weapons المثيرة

ينتمي فيلم "Weapons" إلى فئة أفلام الرعب الكوميدية الدرامية، حيث تدور أحداثه في بلدة أمريكية هادئة يصاب سكانها بالذعر بعد اختفاء جميع طلاب صف في ظروف غامضة، ويبقى طفل واحد فقط، تتكشف أسرار غامضة بينما يحاول السكان كشف الحقيقة وسط توتر نفسي وأحداث درامية مع لمحات من السخرية السوداء، هذا المزيج الفريد من الرعب والدراما والكوميديا السوداء يجعل الفيلم تجربة سينمائية مميزة.

التحديات الاقتصادية أمام فيلم Weapons

على الرغم من النجاح الكبير الذي حققه "Weapons"، فإنه لا يزال متأخرًا بفارق 7.9 مليون دولار عن فيلم "صمت الحملان" الكلاسيكي الحائز على جائزة الأوسكار عام 1991، والذي حقق إيرادات عالمية بلغت 272.7 مليون دولار، من حيث الميزانية، بلغت تكلفة إنتاج "Weapons" حوالي 38 مليون دولار، محققًا إيرادات تفوق ميزانيته بمقدار 7 أضعاف، بينما حقق "صمت الحملان" إيرادات تعادل تقريبًا 14.3 ضعف ميزانيته المحدودة التي بلغت 19 مليون دولار، مما يمنح الفيلم الكلاسيكي تفوقًا اقتصاديًا واضحًا.