فيلم “One Battle After Another” للنجم ليوناردو دي كابريو والمخرج بول توماس أندرسون يتصدر شباك التذاكر في أمريكا الشمالية محققًا 22.4 مليون دولار في عطلة نهاية الأسبوع الافتتاحية، متفوقًا على أفلام بارزة مثل “ذئب وول ستريت” و”روميو وجولييت”، ويعتبر هذا الفيلم أكبر افتتاحية في مسيرة النجمين، حيث يجمع بين اسم دي كابريو القوي وقصة مشوقة تدور حول ثوري سابق يجبر على إنقاذ ابنته بعد اختطافها، ويشارك في الفيلم فريق عمل متميز يتضمن بينيسيو ديل تورو وريجينا هول وشون بن، وعلى الصعيد الدولي أضاف الفيلم 26.1 مليون دولار ليصل إجمالي الإيرادات العالمية إلى 48.4 مليون دولار، ويمتاز الفيلم بطابع كوميدي درامي يركز على قصة إنسانية مع لمسات من السخرية السياسية، مما جذب شريحة معينة من النقاد والمشاهدين، وحقق المخرج بول توماس أندرسون أعلى افتتاحية في مسيرته الفنية، ما يعكس نجاح الحملة الترويجية والفيلم نفسه، ويأتي هذا الإنجاز بعد سلسلة أفلامه المحببة للنقاد والجمهور مثل “ستكون هناك دماء” و”خيوط شبحية”.
فيلم "One Battle After Another" يتصدر شباك التذاكر
يتصدر فيلم "One Battle After Another" للنجم ليوناردو دي كابريو والمخرج بول توماس أندرسون قائمة أفضل 10 أفلام في عطلة نهاية الأسبوع الافتتاحية في أمريكا الشمالية، متفوقًا على أفلام بارزة مثل "ذئب وول ستريت" و"روميو وجولييت"، يجمع الفيلم بين اسم دي كابريو القوي وقصة مشوقة تدور حول ثوري سابق يجبر على إنقاذ ابنته بعد اختطافها من قبل عدو قديم، ويشارك في الفيلم فريق عمل متميز يتضمن بينيسيو ديل تورو وتشيس إنفينيتي وريجينا هول وشون بن.
نجاح كبير في شباك التذاكر
حقق الفيلم افتتاحًا محليًا بقيمة 22.4 مليون دولار، مما وضعه في المرتبة العاشرة ضمن أعلى افتتاحيات لأفلام دي كابريو، متفوقًا على أفلام شهيرة في تاريخ مشواره مثل "ذئب وول ستريت" و"روميو وجولييت" وحتى "العائد" الحائز على الأوسكار، وعلى الصعيد الدولي، أضاف الفيلم 26.1 مليون دولار، ليصل إجمالي الإيرادات العالمية إلى 48.4 مليون دولار في عطلة نهاية الأسبوع الأولى.
طابع مختلف يجذب الجمهور
يمتاز فيلم "معركة تلو الأخرى" – وهو فيلم كوميدي درامي – بطابع مختلف عن أفلام الحركة التي تعود عليها الجمهور مع دي كابريو، حيث يركز على قصة إنسانية مع لمسات من السخرية السياسية، مما جذب شريحة معينة من النقاد والمشاهدين، ورغم أن افتتاحيات هذه النوعية من الأفلام عادة ما تكون أقل، إلا أنها تميل إلى تحقيق عوائد مستقرة وطويلة الأمد، حقق المخرج بول توماس أندرسون أعلى افتتاحية في مسيرته الفنية مع هذا العمل، مما يعكس نجاح الحملة الترويجية والفيلم نفسه، ويأتي هذا الإنجاز بعد سلسلة أفلامه المحببة للنقاد والجمهور مثل "ستكون هناك دماء" و"خيوط شبحية"، ما يؤكد استمرار تألقه على المستوى العالمي.
التعليقات