أعرب الفنان عمرو جمال عن سعادته الكبيرة بمشاركته في مهرجان ميد فيست الذي يجمع بين الفن والصحة النفسية حيث نشر مجموعة من الصور والفيديوهات عبر حسابه الرسمي على إنستجرام ليشارك جمهوره لحظات مميزة من هذا الحدث الرائع وعبر عن فخره كونه جزءًا من ورش العمل والندوات التي تناولت مواضيع مهمة تتعلق بالصحة النفسية وأكد أن هذا المهرجان يمثل منصة هامة لرفع الوعي حول أهمية الصحة النفسية في حياة الفنانين والجمهور على حد سواء كما أشار إلى أهمية فيلم “عالم تاني” الذي كان شريكًا في المهرجان مما يعكس التزامه بقضايا المجتمع ويعزز من دوره كفنان مؤثر في مجاله.

سعادة عمرو جمال بمشاركته في مهرجان ميدفيست

أعرب الفنان عمرو جمال عن سعادته الكبيرة بمشاركته في مهرجان ميدفيست، حيث قام بنشر مجموعة من الصور والفيديوهات من فعاليات المهرجان عبر حسابه الرسمي على إنستجرام، وعلق على هذا المنشور قائلًا: “مبسوط جدًا اني كنت جزء من المهرجان المحترم ده”، مشيرًا إلى أن المهرجان يجمع بين الفن والصحة النفسية، وقد تم عرض أفلام تتعلق بهذا الموضوع، بالإضافة إلى الورش والندوات التي شارك فيها، وأعرب عن فخره بأن “عالم تاني” كان شريكًا في هذا الحدث، مؤكدًا أن الوعي بالصحة النفسية يعود بالنفع على الجميع، وليس فقط على الفنانين.

تفاصيل حكاية أنت وحدك

في سياق آخر، انتهى عمرو جمال من عرض حكاية “أنت وحدك” ضمن مسلسل “ما تراه ليس كما يبدو”، حيث حرص على توجيه رسالة خاصة لجمهوره عبر صورة له برفقة الفنانة تارا عماد، وعلق قائلًا: “وأنا بودع الحكاية دي معاكوا”، معبرًا عن مشاعر الفخر والحب والامتنان لكل من دعم المسلسل، وأكد أن كل تفاصيل العمل تم تنفيذها بحب وإخلاص، مما يعكس الجهد المبذول في تقديم عمل مميز.

ما تعلمه عمرو جمال من شخصية سليم

استكمل عمرو جمال حديثه عن الدروس التي تعلمها خلال تصوير الحكاية، حيث قال: “سليم” علمني الكثير في الحياة، وأهم ما تعلمته هو “الحب غير المشروط”، معبرًا عن امتنانه لكل من ساهم في ظهور المشروع بهذا الشكل، وأشار إلى أن المشاهدين سيستمتعون بمشاهدة المسلسل مرة أخرى، حيث ستظهر لهم تفاصيل جديدة لم يلاحظوها من قبل، مما يزيد من حماسهم لمتابعة الأحداث.

أحداث مشوقة في حكاية أنت وحدك

تدور أحداث “أنت وحدك” حول شخصية “سارة”، الصحفية الشابة التي تتعرض لحياة مليئة بالتحديات بعد تلقيها رسائل مجهولة عبر تطبيق واتس آب، حيث تتنبأ هذه الرسائل بأحداث مستقبلية، مما يضعها في حالة من الرعب والارتباك، بينما يرفض المقربون منها تصديق ما تمر به، ومع تطور الأحداث، تدرك صديقتها “نهى” أن هذه الرسائل حقيقية، مما يجعلها متورطة في شبكة من الألغاز، لتتحول القصة إلى سباق محموم لكشف الحقيقة في إطار من التشويق والإثارة.